المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 60 بتاريخ الخميس أكتوبر 10, 2024 11:38 am
بحـث
مواضيع مماثلة
أفضل 10 فاتحي مواضيع
الرياح الهوجاء | ||||
القلب الطيب جنة | ||||
نــبــض الــوفــا | ||||
روح البريك | ||||
عاشقةالمرينجي | ||||
أمير المستحيل |
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأخيرة
سحابة الكلمات الدلالية
ولاية الخابورة
السبت ديسمبر 03, 2011 6:59 pm من طرف الرياح الهوجاء
[b]ولاية الخابورة، إحدى ولايات منطقة الباطنة بسلطنة عمان. بها العديد من القلاع الشهيرة منها على سبيل المثال: قلعة بو سعيد، بالإضافة إلى عدد من الحصون والأبراج، عدد سكانها يقارب السبعين ألف نسمه. تحد ولاية الخابورة من …
[ قراءة كاملة ]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
مظاهر متنوعة للعيد بولاية الخابورة
السبت ديسمبر 03, 2011 7:04 pm من طرف الرياح الهوجاء
الجمعة, 11 نوفمبر 2011
الأهالي يؤكدون أنهم يعيشون أجمل الأيام -
الخابورة: حمد المقبالي :-- ما أجملها من أيام هي أيام العيد السعيد بما تحمله من معان جميلة ولحظات سعيدة تتجسد بعفوية بين الصغار وحتى الكبار، العيد وبما يحمله من …
[ قراءة كاملة ]
الأهالي يؤكدون أنهم يعيشون أجمل الأيام -
الخابورة: حمد المقبالي :-- ما أجملها من أيام هي أيام العيد السعيد بما تحمله من معان جميلة ولحظات سعيدة تتجسد بعفوية بين الصغار وحتى الكبار، العيد وبما يحمله من …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
مظاهر متنوعة للعيد بولاية الخابورة
صفحة 1 من اصل 1
مظاهر متنوعة للعيد بولاية الخابورة
الجمعة, 11 نوفمبر 2011
الأهالي يؤكدون أنهم يعيشون أجمل الأيام -
الخابورة: حمد المقبالي :-- ما أجملها من أيام هي أيام العيد السعيد بما تحمله من معان جميلة ولحظات سعيدة تتجسد بعفوية بين الصغار وحتى الكبار، العيد وبما يحمله من معاني الحب يرسم البسمة على شفاه الصغار والكبار ويلتقي فيه الأهل والأصحاب والجيران على المودة والتراحم والتعاطف فيملأ القلوب صفاء ومحبة وتنطلق عبارات التهنئة بعفوية دونما تأشيرة للدخول لتجسد هذا الترابط والتلاحم، كيف لا والعيد هذا الضيف الذي يزورنا في كل عام مرتين يمثل محطة استثنائية يتمكن الإنسان فيها من تجديد علاقاته وروابطه سواء الأسرية وصلة الأرحام أو بين أصحابه كما أن العيد فرصة سانحة لاستنشاق ذلك الماضي العريق وخصوصا في مجتمعاتنا التي ما زالت وستظل تتمسك بذلك الموروث التقليدي في تأدية طقوس العيد التي توارثناها أبا عن جد من خلال إحياء العديد من العادات والتقاليد المتمثلة في الفنون والرزحات التقليدية وإعداد الوجبات العمانية القديمة على نمطها السابق نفسه من دفن لتنور الشواء في حفرة كبيرة تحت الأرض وصنع المشاكيك وتجهيز الأكلات العمانية التقليدية والمتمثلة في طريقة إعدادها على نمطها السابق نفسه وبصورتها التقليدية.
«$» التقت في هذا الاستطلاع عددا من أبناء ولاية الخابورة لنقل صورة عن مظاهر العيد ولمعرفة ما يمثله العيد لديهم من معنى، وكيف يقضون أيام العيد؟
سالم بن حمود المقبالي قال: إن من أجمل الأيام التي يعيشها الإنسان هي أيام العيد حيث تتجلى في العيد روح المحبة وأيام العيد ينتظرها الفرد بشوق ولهفة الصغير قبل الكبير لما تحمله من فرحة وسعادة وبشاشة لدى الوجوه، والعيد في بلادنا الغالية عمان له ما يميزه حيث التمسك بما خلفه الأجداد من ارث حضاري نحرص على تعليمه لأبنائنا هذا الإرث الحضاري الذي يتمثل في العادات والتقاليد التي نتمسك بها وينفرد بها مجتمعنا.
ترابط وثيق
سعيد بن سيف البلوشي قال: من مظاهر العيد عندنا في ولاية الخابورة في صباح العيد اعتاد الناس على أداء الصلاة ولا نخرج من المصلى حتى يصافح كل منا الآخر حيث تسود روح التآلف والمحبة بعد ذلك يخرج الجميع الى منازل الحارة منزلا تلو منزل فهو مناسبة عظيمة وفرصة كبيرة لتلاقى الأقارب والأحباب فيجتمع المهنئون على موائد الطعام التي تمتلئ بما لذ وطاب من أشهى المأكولات وخاصة حلوى العيد التي لا تكتمل فرحة العيد في نظري إلا بها. ومن مظاهر العيد لابد من ذبح الذبائح وإعداد الأكلات التقليدية التي تتوزع طيلة أيام العيد كالعرسية والهريس والمضبي أو المشاكيك والشواء. وخلال أيام العيد يتم إحياء الفنون والأهازيج التقليدية المتأصلة التي تشتهر بها ولاية الخابورة حيث يقام فن الرزحة في اليوم الأول والثالث كما يقام سباق للخيل في اليوم الأول.
ويبقى العيد بالنسبة للأطفال هو يومهم المفضل في السنة فيه يلبسون كل ما هو جديد فهم أكثر من غيرهم يوفر لهم أجواء المتعة والفرح- ولله الحمد- لم تتغير كثيرا مظاهر العيد في بلادنا الحبيبة بين الماضي والحاضر وذلك بتمسك الشباب بعاداتنا وتقاليدنا الجميلة التي تحثنا على التواصل بين كافة أطياف المجتمع المختلفة.
حسن بن علي الحوسني قال: مظاهر العيد في ولاية الخابورة تتميز بتشابهها تقريبا إلا أن هناك بعض الاختلافات بين منطقة وأخرى من حيث العادات والتقاليد المتوارثة عبر الأجيال حيث تبدأ أولى الفعاليات التي تقام لاستقبال العيد من خلال هبطة الخابورة وهي عبارة عن سوق تقليدية يتم التزود منها بحاجيات العيد المختلفة وخاصة المواشي ويبدأ اعتبارا من السابع والعشرين من رمضان ويستمر حتى آخر أيام شهر رمضان المبارك وتقع هبطة الخابورة بالقرب من حصن الخابورة التراثي.
يتميز العيد في ولاية الخابورة بطابعه الخاص والمميز الذي يستمده من التراث والعادات والتقاليد فبعد صلاة العيد يواصل الأهالي تبادل التهاني والتبريكات بالعيد السعيد والفرحة والسعادة تزين شفاه الجميع ثم ينطلق الجميع أفرادا وجماعات إلى منازلهم يبادلون أهاليهم التهنئة بالعيد. لتجمعهم بعد ذلك موائد مشتملة على العديد من الأكلات التقليدية والناظر الى مظاهر العيد حاليا يرى أن هذا التجمع الأخوي فرصة مناسبة للقاء المتجدد وعادة يتذوق من خلالها كل مواطن وجبة الآخر متنقلين من صحن لآخر من خلال مظهر اجتماعي قََلَّ مَثيله.
اما فهد بن سعيد الحوسني فوصف العيد بأنه يوم الصفاء في القلوب والترابط الحميم سواء بين أفراد الأسرة والأرحام أو بين أهالي البلدة الواحدة والمجتمع موضحا أن أجمل ما في العيد حين ترى الأخ المسلم يصفح عن أخيه ويبادل أهله وأقرباءه الزيارات والتهنئة بعفوية تجسد هذا الترابط وتنشرح الصدور في جو مفعم بالمودة والرحمة وبشائر الخير، وعن مظاهر العيد يقول الحوسني إن الأهالي في الولاية والقرى التابعة لها لا يزالون يتمسكون بالكثير من العادات التي توحي بعبق الماضي وتوارثناها من الآباء والأجداد.
خميس بن سالم المقبالي عبر عن سعادته بأيام العيد وقال إن أيام العيد هي أيام فرح وسرور وفي كل بيت ترتسم الفرحة في المحيا ويقابلك الجميع بابتسامة عفوية نابعة من القلب كما أنك ترى الكل في أبهى حلة فالكل يلبس الجديد والحديث والعيد فرحة وحب وصفاء وفرصة للتواصل مع الأهل والأقارب حيث تكثر الزيارات في هذه الأيام وتفرح القلوب وللعيد نكهة خاصة ومذاق فريد حيث يتمتع الجميع بلحوم العيد في تشكيلات رائعة ومتنوعة بأطباقها المتميزة، ولكن علينا أن لا ننسى اخواننا الفقراء والمساكين وأن نحسن إليهم ونتصدق عليهم ونشاركهم الفرحة بهذا اليوم ونترك التباهي والإسراف فالإسلام دين يأمرنا بالاعتدال فكم نرى الكثير من الأسر تنفق في العيد فوق طاقتها أضعاف المرات أنا لا أقول بعدم التمتع بالمأكولات ولكن في حدود ولنتذكر بأن لنا أخوانا جوعى لا يجدون قوت يومهم وهناك الكثير من الأسر تبذر وتسرف في المأكولات التي تكون نهايتها الرمي في المخلفات فعلينا أن نستهلك بقدر حاجتنا كما يجب علينا توعية أسرنا بهذه القضية ونربي أبناءنا على التوسط في الأمور دون إسراف أو تقتير وننشئ الأجيال القادمة على هذه المبادئ.
سيف بن علي السعيدي قال في ولاية الخابورة تتنوع مظاهر العيد، فقبل العيد تبدأ الاستعدادات قبل فترة من التجهيزات من حيث التوجه للمحلات التجارية بهدف شراء بعض المستلزمات من ملابس جديدة أي تفصيل الدشداشة العمانية والكمه وشراء المصار والنعال والعطور بالنسبة للرجال، وكذلك النساء والأطفال، فالنساء تقوم بشراء الحلي والعطور وغيرها من المستلزمات، بعدها تكتمل الاستعدادات من خلال حضور الهبطة وهي هبطة السابع ويشهد اليوم الأول من أيام العيد في ولاية الخابورة إحياء العديد من الفنون التقليدية العمانية من بين هذه الفنون فن الرزحة العمانية التي يشارك فيها كبار وصغار السن وتتبارى فيها الأشعار الشعبية العمانية وتتواصل أفراح العيد على مدار ثلاثة أيام تقام فيها الفنون العمانية التقليدية المتعارف عليها في مناسبات الأعياد الدينية التي يحتفي المواطن بها كل عا
الأهالي يؤكدون أنهم يعيشون أجمل الأيام -
الخابورة: حمد المقبالي :-- ما أجملها من أيام هي أيام العيد السعيد بما تحمله من معان جميلة ولحظات سعيدة تتجسد بعفوية بين الصغار وحتى الكبار، العيد وبما يحمله من معاني الحب يرسم البسمة على شفاه الصغار والكبار ويلتقي فيه الأهل والأصحاب والجيران على المودة والتراحم والتعاطف فيملأ القلوب صفاء ومحبة وتنطلق عبارات التهنئة بعفوية دونما تأشيرة للدخول لتجسد هذا الترابط والتلاحم، كيف لا والعيد هذا الضيف الذي يزورنا في كل عام مرتين يمثل محطة استثنائية يتمكن الإنسان فيها من تجديد علاقاته وروابطه سواء الأسرية وصلة الأرحام أو بين أصحابه كما أن العيد فرصة سانحة لاستنشاق ذلك الماضي العريق وخصوصا في مجتمعاتنا التي ما زالت وستظل تتمسك بذلك الموروث التقليدي في تأدية طقوس العيد التي توارثناها أبا عن جد من خلال إحياء العديد من العادات والتقاليد المتمثلة في الفنون والرزحات التقليدية وإعداد الوجبات العمانية القديمة على نمطها السابق نفسه من دفن لتنور الشواء في حفرة كبيرة تحت الأرض وصنع المشاكيك وتجهيز الأكلات العمانية التقليدية والمتمثلة في طريقة إعدادها على نمطها السابق نفسه وبصورتها التقليدية.
«$» التقت في هذا الاستطلاع عددا من أبناء ولاية الخابورة لنقل صورة عن مظاهر العيد ولمعرفة ما يمثله العيد لديهم من معنى، وكيف يقضون أيام العيد؟
سالم بن حمود المقبالي قال: إن من أجمل الأيام التي يعيشها الإنسان هي أيام العيد حيث تتجلى في العيد روح المحبة وأيام العيد ينتظرها الفرد بشوق ولهفة الصغير قبل الكبير لما تحمله من فرحة وسعادة وبشاشة لدى الوجوه، والعيد في بلادنا الغالية عمان له ما يميزه حيث التمسك بما خلفه الأجداد من ارث حضاري نحرص على تعليمه لأبنائنا هذا الإرث الحضاري الذي يتمثل في العادات والتقاليد التي نتمسك بها وينفرد بها مجتمعنا.
ترابط وثيق
سعيد بن سيف البلوشي قال: من مظاهر العيد عندنا في ولاية الخابورة في صباح العيد اعتاد الناس على أداء الصلاة ولا نخرج من المصلى حتى يصافح كل منا الآخر حيث تسود روح التآلف والمحبة بعد ذلك يخرج الجميع الى منازل الحارة منزلا تلو منزل فهو مناسبة عظيمة وفرصة كبيرة لتلاقى الأقارب والأحباب فيجتمع المهنئون على موائد الطعام التي تمتلئ بما لذ وطاب من أشهى المأكولات وخاصة حلوى العيد التي لا تكتمل فرحة العيد في نظري إلا بها. ومن مظاهر العيد لابد من ذبح الذبائح وإعداد الأكلات التقليدية التي تتوزع طيلة أيام العيد كالعرسية والهريس والمضبي أو المشاكيك والشواء. وخلال أيام العيد يتم إحياء الفنون والأهازيج التقليدية المتأصلة التي تشتهر بها ولاية الخابورة حيث يقام فن الرزحة في اليوم الأول والثالث كما يقام سباق للخيل في اليوم الأول.
ويبقى العيد بالنسبة للأطفال هو يومهم المفضل في السنة فيه يلبسون كل ما هو جديد فهم أكثر من غيرهم يوفر لهم أجواء المتعة والفرح- ولله الحمد- لم تتغير كثيرا مظاهر العيد في بلادنا الحبيبة بين الماضي والحاضر وذلك بتمسك الشباب بعاداتنا وتقاليدنا الجميلة التي تحثنا على التواصل بين كافة أطياف المجتمع المختلفة.
حسن بن علي الحوسني قال: مظاهر العيد في ولاية الخابورة تتميز بتشابهها تقريبا إلا أن هناك بعض الاختلافات بين منطقة وأخرى من حيث العادات والتقاليد المتوارثة عبر الأجيال حيث تبدأ أولى الفعاليات التي تقام لاستقبال العيد من خلال هبطة الخابورة وهي عبارة عن سوق تقليدية يتم التزود منها بحاجيات العيد المختلفة وخاصة المواشي ويبدأ اعتبارا من السابع والعشرين من رمضان ويستمر حتى آخر أيام شهر رمضان المبارك وتقع هبطة الخابورة بالقرب من حصن الخابورة التراثي.
يتميز العيد في ولاية الخابورة بطابعه الخاص والمميز الذي يستمده من التراث والعادات والتقاليد فبعد صلاة العيد يواصل الأهالي تبادل التهاني والتبريكات بالعيد السعيد والفرحة والسعادة تزين شفاه الجميع ثم ينطلق الجميع أفرادا وجماعات إلى منازلهم يبادلون أهاليهم التهنئة بالعيد. لتجمعهم بعد ذلك موائد مشتملة على العديد من الأكلات التقليدية والناظر الى مظاهر العيد حاليا يرى أن هذا التجمع الأخوي فرصة مناسبة للقاء المتجدد وعادة يتذوق من خلالها كل مواطن وجبة الآخر متنقلين من صحن لآخر من خلال مظهر اجتماعي قََلَّ مَثيله.
اما فهد بن سعيد الحوسني فوصف العيد بأنه يوم الصفاء في القلوب والترابط الحميم سواء بين أفراد الأسرة والأرحام أو بين أهالي البلدة الواحدة والمجتمع موضحا أن أجمل ما في العيد حين ترى الأخ المسلم يصفح عن أخيه ويبادل أهله وأقرباءه الزيارات والتهنئة بعفوية تجسد هذا الترابط وتنشرح الصدور في جو مفعم بالمودة والرحمة وبشائر الخير، وعن مظاهر العيد يقول الحوسني إن الأهالي في الولاية والقرى التابعة لها لا يزالون يتمسكون بالكثير من العادات التي توحي بعبق الماضي وتوارثناها من الآباء والأجداد.
خميس بن سالم المقبالي عبر عن سعادته بأيام العيد وقال إن أيام العيد هي أيام فرح وسرور وفي كل بيت ترتسم الفرحة في المحيا ويقابلك الجميع بابتسامة عفوية نابعة من القلب كما أنك ترى الكل في أبهى حلة فالكل يلبس الجديد والحديث والعيد فرحة وحب وصفاء وفرصة للتواصل مع الأهل والأقارب حيث تكثر الزيارات في هذه الأيام وتفرح القلوب وللعيد نكهة خاصة ومذاق فريد حيث يتمتع الجميع بلحوم العيد في تشكيلات رائعة ومتنوعة بأطباقها المتميزة، ولكن علينا أن لا ننسى اخواننا الفقراء والمساكين وأن نحسن إليهم ونتصدق عليهم ونشاركهم الفرحة بهذا اليوم ونترك التباهي والإسراف فالإسلام دين يأمرنا بالاعتدال فكم نرى الكثير من الأسر تنفق في العيد فوق طاقتها أضعاف المرات أنا لا أقول بعدم التمتع بالمأكولات ولكن في حدود ولنتذكر بأن لنا أخوانا جوعى لا يجدون قوت يومهم وهناك الكثير من الأسر تبذر وتسرف في المأكولات التي تكون نهايتها الرمي في المخلفات فعلينا أن نستهلك بقدر حاجتنا كما يجب علينا توعية أسرنا بهذه القضية ونربي أبناءنا على التوسط في الأمور دون إسراف أو تقتير وننشئ الأجيال القادمة على هذه المبادئ.
سيف بن علي السعيدي قال في ولاية الخابورة تتنوع مظاهر العيد، فقبل العيد تبدأ الاستعدادات قبل فترة من التجهيزات من حيث التوجه للمحلات التجارية بهدف شراء بعض المستلزمات من ملابس جديدة أي تفصيل الدشداشة العمانية والكمه وشراء المصار والنعال والعطور بالنسبة للرجال، وكذلك النساء والأطفال، فالنساء تقوم بشراء الحلي والعطور وغيرها من المستلزمات، بعدها تكتمل الاستعدادات من خلال حضور الهبطة وهي هبطة السابع ويشهد اليوم الأول من أيام العيد في ولاية الخابورة إحياء العديد من الفنون التقليدية العمانية من بين هذه الفنون فن الرزحة العمانية التي يشارك فيها كبار وصغار السن وتتبارى فيها الأشعار الشعبية العمانية وتتواصل أفراح العيد على مدار ثلاثة أيام تقام فيها الفنون العمانية التقليدية المتعارف عليها في مناسبات الأعياد الدينية التي يحتفي المواطن بها كل عا
الموضوع الأصلي: مظاهر متنوعة للعيد بولاية الخابورة || الكاتب: مستشار الدوله || المصدر: منتديات ولايات عمان
www.w-oman.net
www.w-oman.net
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يوليو 12, 2012 5:59 am من طرف القلب الطيب جنة
» أِξــرَفْ نُوْξ قَلْبَــﮓღ
الخميس يوليو 12, 2012 5:56 am من طرف القلب الطيب جنة
» ●نًـأسٍـفٍ آلْرقَمُ آلْذيَـَے آدخٍلْتــہ غيَر صحّيَحّ ●
الخميس يوليو 12, 2012 5:52 am من طرف القلب الطيب جنة
» الحظ و المنطق ..
الخميس يوليو 12, 2012 5:48 am من طرف القلب الطيب جنة
» ♥شخبــــآر قلبك آليـــوم..ًً
الخميس يوليو 12, 2012 5:46 am من طرف القلب الطيب جنة
» أسرع وأسهل طبخه
الجمعة يوليو 06, 2012 5:17 am من طرف moon
» أنتبهوا لهذا الشئ
الجمعة يوليو 06, 2012 5:16 am من طرف moon
» عد من 1-5 وأعصر ليمونه في عين العضو يلي تريده
الأحد يونيو 24, 2012 2:12 pm من طرف الرياح الهوجاء
» فسخ عقد قرانه بسبب الأغاني
الأحد يونيو 24, 2012 2:09 pm من طرف الرياح الهوجاء